حملة إلكترونية لإجبار وزارة التربية الوطنية على الكشف عن بيانات النقط الخاصة بمباريات مهن التربية والتكوين
أطلق ناشطون مغاربة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حملة إلكترونية لمطالبة وزارة التربية الوطنية بالكشف عن بيانات النقط الخاصة بمباراة مهن التربية والتكوينحتى يتسنى للجميع معرفة سبب عدم توفقه في مثل هذه المباريات.
الحملة المرفقة بعريضة وتوقيعات فاقت 500 دشنها فايسبوكيون من المترشحين الذين لم تعلن وزارة التربية والتكوين أسماءهم ضمن لوائح الناجحين في الاختبار الكتابي لولوج مراكز مهن التربية والتكوين موسم 2013 / 2014 .
وحسب منظمي هذه الحملة فإن سبب التنديد بهذه النتائج يرجع إلى ظهور مجموعة من المعلومات التي تفيد أن أشخاصا قد نجحوا وهم لم يحضروا إلى قاعات الامتحانات، بل إن هناك حسب منظمي الحملة دائما من ظهرت أسماؤهم ضمن الناجحين ثم سرعان ما أسقطت، ناهيك عن تذمر البعض الآخر من طريقة الامتحان أصلا ومن عدم كشف الوزارة لمعايير النجاح.
وعن مدى تأثير العريضة على المسؤولين عن هكذا ملف قال منظمو الحملة إن أهميتها تكمن في الجواب على سؤال محير كثيرا، ففي ظل التنديد الواسع من قبل المترشحين الذين اجتازوا مباراة الولوج لمركز مهن التربية والتكوين بالمغرب برسم سنة 2013/2014 والذين لم ترد أسماؤهم في قائمة الناجحين بدأت تدب في نفوس العديد منهم الشكوك حول مصداقية المباراة وعن الالتزام بأدبياتها .
وتابعوا قائلين : " حتى يرفع هذا اللبس قرر هؤلاء المعطلون المعنيون أن يرفعوا هذه العريضة للمطالبة بإجراء مستدرك في الإعلان عن النتائج، ألا وهو إرفاق هذه النتائج ببيانات النقط، ولو كان المترشح راسبا حتى يتبين الجميع أسباب عدم توفقه " .
بيني وبينكم هذا مطلب معقوووووول
أطلق ناشطون مغاربة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حملة إلكترونية لمطالبة وزارة التربية الوطنية بالكشف عن بيانات النقط الخاصة بمباراة مهن التربية والتكوينحتى يتسنى للجميع معرفة سبب عدم توفقه في مثل هذه المباريات.
الحملة المرفقة بعريضة وتوقيعات فاقت 500 دشنها فايسبوكيون من المترشحين الذين لم تعلن وزارة التربية والتكوين أسماءهم ضمن لوائح الناجحين في الاختبار الكتابي لولوج مراكز مهن التربية والتكوين موسم 2013 / 2014 .
وحسب منظمي هذه الحملة فإن سبب التنديد بهذه النتائج يرجع إلى ظهور مجموعة من المعلومات التي تفيد أن أشخاصا قد نجحوا وهم لم يحضروا إلى قاعات الامتحانات، بل إن هناك حسب منظمي الحملة دائما من ظهرت أسماؤهم ضمن الناجحين ثم سرعان ما أسقطت، ناهيك عن تذمر البعض الآخر من طريقة الامتحان أصلا ومن عدم كشف الوزارة لمعايير النجاح.
وعن مدى تأثير العريضة على المسؤولين عن هكذا ملف قال منظمو الحملة إن أهميتها تكمن في الجواب على سؤال محير كثيرا، ففي ظل التنديد الواسع من قبل المترشحين الذين اجتازوا مباراة الولوج لمركز مهن التربية والتكوين بالمغرب برسم سنة 2013/2014 والذين لم ترد أسماؤهم في قائمة الناجحين بدأت تدب في نفوس العديد منهم الشكوك حول مصداقية المباراة وعن الالتزام بأدبياتها .
وتابعوا قائلين : " حتى يرفع هذا اللبس قرر هؤلاء المعطلون المعنيون أن يرفعوا هذه العريضة للمطالبة بإجراء مستدرك في الإعلان عن النتائج، ألا وهو إرفاق هذه النتائج ببيانات النقط، ولو كان المترشح راسبا حتى يتبين الجميع أسباب عدم توفقه " .
بيني وبينكم هذا مطلب معقوووووول
المصدر: بوزي بريس ـ فؤاد المودني